قالوا في إي-كتب

لا أعرف من أين ابدأ.. هل أبدأ من وصف شعوري وفرحتي بصدور الكتاب بمسارات عديدة سهّلت وصوله للقارئ في أرجاء المعمورة.. أم شدة إعجابي بأسلوبكم التلقائي وتعاملكم الراقي منذ بداية التواصل معكم.. أو الكتابة عن المهنية العالية في آلية عملكم وجهود أسرة الدار التي تجاوزت المعايير. 

فعلاً أنتم ناشر من طراز مختلف.. فقد تعاملنا سابقاً مع دور نشر كانت وعودهم "كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍۢ يَحْسَبُهُ ٱلظَّمْـَٔانُ مَآءً".

سدد الله خطاكم.. وبارك لكم في أعمالكم وأعماركم وفيما أعطاكم.

خالد العساف

في عالم مضطرب بألوان الزيف والغثاء حيث تتلبد سماء المعرفة بغيوم البلاهة، حين يحاصر النقاء وتصادر الحقيقة، حين يظن المرء أنه على وشك التسليم لأمر فرضه منطق السفهاء.. ويقرر المغادرة .. فجأة وبلحظة قدرية تفتح نافذة للنقاء ..

بعد بحث طويل ومستمر عن دار نشر تتولى مشروعي (في مدرسة القرآن) الذي يتكون من 10 أجزاء وربما أكثر لم أعثر على من يتبنى هذا المشروع ربما لتقصير مني وربما لأسباب أخرى لا تتعلق بي..

قررت أن أبحث بحثا عشوائيا متوجها الى ربي بنية صادقة أن يوفقني في العثور على ضالتي كان عنوان واحد هو ما أثار اهتمامي (ناشر من طراز مختلف)! عنوان جذاب ومدهش، لم أتردد في مراسلة الموقع وعرضت عليهم أمر التعاون بشأن إصدار المشروع بكتب متسلسلة لم يتأخر الرد كثيرا.

إجابة بمنتهى المهنية والذوق والكلمات المنتقاة.. بعد أن أرسلت نسخة من كتاباتي والموافقة على النشر بدأت خطوات سلسلة بمواعيد دقيقة وبفترة قياسية جدا وبخصوص التكاليف كان الأمر اكثر دهشة حيث لم يكلفني سوى رسوم إدارية محدودة، لم يزعجني الا أمر تحويلها عدا ذلك كانت  المزايا كثيرة  لا يتسع المجال لذكرها أهمها أن هذه الدار تجعل من المؤلف هو الرقم الأول في المعادلة وهو صاحب الشأن خصوصا في الجانب المالي حيث لا تتقاضى الدار أية فوائد على حساب المؤلف وهو أمر نادر في عالم يعتمد الحسابات المادية ويعامل الكاتب بمنطق التجارة.

لا يمكن وصف سعادتي حين أبلغتني السيدة الرائعة شموس الصراف مديرة العلاقات في دار "إي-كتب" والتي تواصلت معي من البداية بصبر ودماثة خلق بكلماتها المهذبة المقتضبة برسالة تهنئة صدور الكتاب الأول ونشره على منصات ومنافذ البيع العالمية عندها أيقنت أني أمام ظاهرة ثقافية أسمها  "ناشر من طراز مختلف" اسم دال حرفيا على مسماه فعلا.


جواد الحاج

كاتب وباحث بالشأن القرآني

مؤلفي "السيدة فيرا" كان باكورة تعاوني مع دار إي كتب – لندن، وليس بوسعي سوى التعبير عن دهشتي واعجابي بمهنية هذه الدار وأسلوبها الفريد في التعامل مع مؤلفيها.

أمر جدير بالذكر؛ ألا وهو أنني قمت بتأليف العديد من الروايات، وتعاونت مع العديد من الناشرين العرب وغير العرب، وأمانة أقول إنني لم أجد مثل هذه الجدية والمصداقية وأخوية التعامل من قبل. ولو عاد بي الزمان لما تعاونت إلا مع دار "إي-كتب".

عمر حسين سراج

إذا كان للأرض شمسٌ تضيئها وللسماء نجومٌ تزينها وللحدائق ورودٌ تجملها وللزهور رحيق يميزها فإن مؤسسة إي-كتب هي فخر دور النشر في عالمنا العربي. إنها حقا ثورة في عالم النشر الإلكتروني والورقي على حد سواء. ما تمتاز به هذه المؤسسة الرائدة هو انفتاحها الفكري وبعد نظرتها المستقبلية وجودة أدائها ودقة مواعيدها وقلة تكاليف الطباعة لديها، ليس هذا فحسب بل إنها تطبع لصالح المؤلف وتعطيه كامل الصلاحية في بيع الكتاب بنفسه أو إهدائه مجانا.

يـا أيـها النجم المحلق عـالياً..

          كيف السبيل إلى وصول ثراك؟

تمضي بنورك شامخاً ومهللاً

           والكل مبهج من جميل عطاك

اجتزت كل السابقين ولم تقف

            بل أن دربــك جــاوز الأفـلاك 

أمضي وحسبك أن ولدت مباركا

       "إي-كتب" حقا قد عشقنا خطاك

يا تاج فوق الراس نعليه معا 

          والجمع يهتف تحت ظل سماك

أحمد المحفلي

كاتب يمني

المتصفح لموقع دار "إي كتب" ينتابه في الوهلة الأولى التعجب والشك في صحة المعلومات الواردة. فباستثناء تكاليف خدمات إدارية زهيدة، هل تتكفل الدار بحق بكل أعباء الطباعة والنشر والتوزيع لوحدها؟ وكيف لها أن تعد المؤلف بأن توصل كتابه إلى العالم كله؟ الحقيقة أنني كنت من ضمن هؤلاء المشككين، خاصة ونحن نعيش في عالم مادي بات يرهق كل المؤلفين. مع هذا، قررت أن أخوض تجربة النشر مع هذه الدار فكان التعامل في غاية اللطف والاحترام مع مديرة العلاقات العامة الأخت الفاضلة شموس الصراف التي لها الفضل الكبير في تيسير كل التعاملات الإدارية والمطبعية. لقد كنت أعتبر السيدة شموس بحق منارة تنويرية، إذ لم تبخل علي في إرشادي وتوصيل كل المعلومات المهمة والمفيدة لدفع الكتاب إلى أرقى المستويات. وكما وعدت وفت، إذ التزمت الدار بنشر كتابي كما تكفلت بتوزيعه في كل أرجاء العالم. وبهذا يصبح سعيها لـ"خدمة الفكر المنير" منهاجا في تعاملاتها مع كل المؤلفين العرب دون تمييز. وهو ما يجعلها، بالنسبة لي، تحتل الصدارة في قائمة دور النشر العربية وحتى الأجنبية.

د. جازية بايو رمضان

إعلامية جزائرية

أقسم أنكم أعظم دار عربية بالمطلق. أنتم تقومون بأعمالكم بروح ابداعية شغوفة. أنتم أشبه بجمال منقوش في جناح فراشة.

رداد السلامي

كاتب يمني

في موروثنا الجمعي الحديث والمعاصر خدوش عميقة، تجعل أصحابها من أدباء ومفكرين منقبضي الأيادي قبل الأفكار، بيد أن بلسما سحريا سقط من سماء الحرية راح يمسح برفق عجيب تلك الخدوش، ويعتق اليد لترسم قدرا جديدا على جبين مثلومة، ويعانق الفكر في جمال رائق لائق.

إن دار إي-كتب لجديرة - وبأشواط بعيدة - أن تكون أهلا لهذا الوصف في أدائها المميز والمتميز، في طاقمها الفني، وفي إدارة علاقاتها.

أعتقد أن هذه الدار هي الاستثناء الذي يجب الاحتذاء به في زمننا هذا...

إلى كل الأدباء والمفكرين على مشاربهم، هنيئا لكم ولنا هذا المنبر المحترم، وللذين لم يلتحقوا أقول: 

لا تترددوا في التوجه بأعمالكم لهذه الدار. 

عمر جلاب

روائي جزائري

كلكم في هذه الدار عظماء. لو كتبت طرق عمل دور النشر الأخرى لكتبت رواية هجاء حقيقية. 

إبراهيم وطفي

أديب ومترجم سوري

هذه الدار خلقت الاستثناء في مجال النشر في ربوع العالم العربي. وحققت على أرض الواقع، كما في العالم الافتراضي، للمؤلف حلما، كان إلى عهد قريب يظنه من سابع المستحيلات. وبدأت تبني للأمة مجدا، وللرفعة والسؤدد شامخ الصرح.

خدمات هذه الدار، من أرقى وأروع الخدمات، على الاطلاق. أنا أقدم جميل الشكر، وباذخ العرفان، لجميع الفضلاء من مؤسسين، ومساهمين، وموظفين، وزمان ومكان هذه الدار. لنجاح هذه الدار، أسرار، واحد منها، السيدة الفاضلة المحترمة، شموس الصراف. سلاما، ومودة، لهذه الدار، ولأهلها.

محمد الغازين

قاص وروائي مغربي

أنا جد ممتنة لهذه الدار على كل ما قدّمته لي خلال فترة العمل على كتابي، وأعترف أنكم بحق تجسدون الاستثناء الجميل في العالم العربي حيث أنني تفاجأت حقا بوجود دار نشر عربية على هذه الدرجة من الرقي الأخلاقي والالتزام المهني والشفافية الكاملة في التعامل مع المؤلفين. وأرجو أن يعود للكتاب العربي، على أياديكم، إشعاعه الذي كان وأكثر، وتعود الى اللغة العربية أمّتها التي هجرت الكتاب ولم تعد تقرأ. أمنياتي لكم بالتوفيق وليسدّد الله خطاكم.

كريمة بنت المكي

كاتبة تونسية

تتميز دار "إي-كتب" بالأمانة والدقة، والسرعة في الإنجاز، والوضوح في بنود الاتفاق مع المؤلفين، والالتزام بهذه البنود بعد الطبع، وأهم شيء التضحية بالأرباح أو الماديات في سبيل خدمة القارئ، والسعي الحثيث في توجيه النصح لصاحب الكتاب بما يحقق انتشار الكتاب ووصوله للقارئ خدمة للعلم والمعرفة، مع موضوعية وحياد عن محتوى الكتاب ومادته العلمية.

فوضيل الصغير ذكار

كاتب جزائري

لمستُ من خلال تعاملي مع هذه الدار حرفيّة عالية جداً، وإمكانيات رائعة جداً من الناحيتين التقنية واللغوية، ولباقةً واهتماماً بالكاتب ينمُّ عن أن "إي-كتب" هي حقاً ناشر معرفة يحترم القارئ تماماً كما يحترم الكاتب. فحينما تقول أسرة إي-كتب أنّ دارهم هي "ناشرٌ من طراز مختلف" فهم قطعاً على حق، لأن هدفهم هو المعرفة وتحسين واقع الكتاب العربي. وإنني اتطلَّعُ قدماً للتعاون معها مرةً أخرى. ولأسرة الدار جزيل الشكر والمحبة.        

زاهر العجلاني

قاص ومترجم سوري

حقيقة ليس لديّ ما أقول.. صدقا لا أدري. كل ما أريده الآن هو أن أطير.

أن أطير فرحا. بعد عناء التفكير والبحث عن دار تحفظ سري وتقيم عملي الذي أكل من عمري سنوات.

إليكم يرجع الفضل لامتلاكي لجناحي الفرح اللذين أرفرف بهما الآن سعادة. شكري وامتناني لا حدود لهما، فتقبلاهما تكرما.

أيهم رحال

روائي وكاتب

 سلام لكل الكادر في هذه الدار، واخلع القبعة للحرفية التي تعملون بها. وأقول لمن يسألني، إنها دار تقوم بكل شيء عن الكاتب وتترك له المجال للتفرغ للإبداع والكتابة. ومن خلال تجربتي فلقد وجدت فيها حرفية عالية وحماسا وشغفا. ورغم الضغط الذي يعانيه العاملون في الدار، الا أنهم يتعاملون مع كل كتاب وكأنه الكتاب الوحيد. 

تلاد حقي

كاتب سوري

لا أبالغ القول بأن قناعتي ودرجة الرضا فاقت ما وصفه صديقي الدكتور صباح جمال الدين، إذ تميز عمل الدار بالدقة والأمانة والإخلاص والإستقامة والسرعة في الأداء. كما إنها أول دار أجدها تضع خبرتها في النشر أمام الكاتب وتقدم له الملاحظات والنصيحة والعون ليكون كتابه بالمظهر اللائق وبما يتناسب مع المحتوى والموضوع وتوسيع دائرة نشره.  للدار وللعاملين فيها كل الشكر والامتنان والتقدير لجهودهم، وفقهم الله في أعمالهم وسعيهم لخدمة الثقافة في الوطن العربي.

د. باسل الساعاتي 

أحد كبار العلماء العراقيين في الهندسة الكيمياوية

يتحدث الجميع عن حرية التعبير والنضال من أجلها، حتى إذا وضعوا موضع الاختبار لووا روؤسهم وانسلوا فلا تجد غير جهةٍ واحدةٍ فقط يصدق فعلها قولها، وتلك هي "إي-كتب"، فتراهم يتصدون للمسكوت عنه بشجاعة وأريحيةٍ نادرة تعزان في العرب في هذا الزمان.

د. شريف راشد الصدفي

كاتب وأكاديمي وباحث مصري

لقد تفاجأت بالاختلاف الشاسع بين دار "إي-كتب" ودور نشر سابقة تعاملت معها؛ فقد دُهشت فعلا من الاحترافية العالية التي تتعامل بها الدار وسرعة الرد على استفساراتي المتتالية والتي قد لا تتعدّى الساعات في بعض المرات ولا تتخطّى اليوم أو اليومين على أكثر التقدير. ولعلّ من بين أهمّ الأشياء الّتي أعجبتني في القائمين على الدار - بالإضافة إلى جودة النشر الورقي والإلكتروني للكتاب – هي مصاحبتهم للمؤلف وكتابه طيلة مراحل النشر وإشراكه في اقتراح صور الغلاف وألوانه وخطوطه وصبرهم معه إلى غاية النشر، بل وبعده كذلك. الحقيقة كانت تجربة فريدة من نوعها ورائدة جعلتني أستمرّ في النشر مع هذه الدار إلى حدّ كتابة هذه السطور.

د. شريف بموسى عبد القادر

أستاذ في كلية الآداب واللغات، جامعة تلمسان – الجزائر

"ما أسعدني بكل رسائلكم، وما أرقى تعاملكم. أتساءل: كيف غابت عني هذه الدار كل هذا الوقت؟ وكيف لم أعرفها إلا الآن؟ في أحد كتبي ضيعت حوالي 3 سنوات قبل نشره، وهي فترة انتظار صدور الكتاب بعد توقيع العقد مع دار النشر! شكرا، شكرا ألف مرة، لا أستطيع أن أعبر عن مدى رضاي عن تجربتي معكم، وفي هذه اللحظة بالذات، فإنني لن أنشر كتابا إلا عبركم".

د. عبد الكريم قندوز

الأستاذ في كلية إدارة الأعمال، جامعة الملك فيصل


الآن فقط أستطيع أن اقول إنني قمت بإنزال هذا الحمل الثقيل من فوق كتفي، ووضعته في داركم الموقرة. لم أكن أصدق أن الايقاع سريع بهذه الدرجة. أشعر بالسخف من كل الذين عطلوا مشاريعي الموسوعية، ومع ذلك تم اخراجها الى النور عن هذه الدار التي ظهرت في فترة مهمة من حياتي. شكرا لهؤلاء الجبارين الذين نفذوا المشروع، فأنا لم اصدق سرعة الايقاع وهذا الانجاز. شكرا لكل من لم التق به في داركم. لقد فتحتم شهيتي وجنوني.

محمود قاسم

كاتب وصحافي وباحث موسوعي مصري

أبلغ أنني جد مرتاح للتعامل معكم، ولنمط التجاوب هذا، وإنني أهنئ نفسي والقارئ العربي بهذه الدار التي هي موروث بشري وأتوقع أن يكون لها شأن عظيم حقا، وهو قائم بالفعل.

المختار السالم أحمد السالم

أديب وصحافي موريتاني

لشكرِ الشمس لن يسطيعَ خلقٌ

               فإن الكلَّ في هذا يؤوسُ

فكيف بخافقي يُهديكِ شكري

     ولستِ الشمس، بل أنتِ الشموسُ

وقال:

أنَا مُعْجَبٌ بِكُمُ وَقَلبِيَ أَعْجَبُ

                              العِطْرُ مِنْكُمْ، وَاللِقَاءُ مُحَبَّبُ

فِيْ دَارِكُمْ أَرْجُوْ اللِقَاءَ مُعَجَّلاً

                             وَالوَعْدُ قَيْدٌ، لَيْسَ مِنْهُ نَهْرَبُ

كَأسُ اللِقَاءِ، مُعَتَّقٌ بِخُمُوْرِهِ

                       أَحْلَى مِنَ الخَمْرِ الصَرِيْحِ وَأَعْذَبُ

أَنَّ الصَبَاحَ بِلَا شُمُوْسَ وَرَوْحهَا

                              لَيْلٌ بِلَا قَمَرٍ، ظَلَامٌ مُرْعِبُ

وقال:

لقد وعدتٓ ووعدُ الحر مَحبٓسُهُ     

                الى الوفاءِ فلا يبطي اذا نطقا

الاُذن تعشق قبل العين خبّرنا     

               بٓشّارُ من ألف عامٍ حكمةً نطقا

ما قال قلبي بكم قولاً به ملقا       

                ولا أجيز لقلبي غير ما صدقا

احبكم مثل أهلي والهوى سُبُلٌ      

               بالأصغرين تنامى فيه ما علقا

متى عليٌّ أتى في نفس موعده     

               سنقلع الباب لا نسمعه منطرقا

د. صباح أحمد جمال الدين

أديب وطبيب عراقي

"ما لفت انتباهي حقا هو الرؤية الاستشرافية المتميزة التي لديكم، والتي تجعل رسالتكم أقرب تماما إلى العمل الخيري والالتزام الانساني واﻷخلاقي من أجل نشر الثقافة والفكر في العالم العربي أكثر منها توجها تجاريا.

لقد أعجبتي كثيرا هذه النظرة وهذا التوجه اﻷريحي.. وأنا أتساءل حقا لو كان في البلاد العربية عشر مؤسسات فقط بمثل هذه الرؤية وهذا الاحساس بالمسؤولية وبروح استقامة هذه، لربما كتب للعالم العربي أن يستفيق من سباته وينهض من كبوته، بل وأن يحلق نحو آفاق التطور والنماء والازدهار المعنوي والمادي".

محمد السالك ولد ابراهيم

باحث وكاتب من موريتانيا

داركم هي أجمل وأرقى وأصدق دار تعاملت معها مما جعلني أوحد كل تعاملاتي معكم... بوركتم وبوركت كل جهودكم.

د. ميثاق بيات الضيفي

أستاذ التاريخ الأوروبي والعلاقات الدولية. جامعة تكريت- العراق

يمكن لي أن أقول دون مجاملات أن دار إي- كتب ناشر مختلف سواء على مستوى التواصل الإيجابي والبنّاء أو على مستوى الخدمات المعروضة والمقدمة.

إنه ناشر يسعده خدمة الكاتب والقارئ في نفس الآن، ويتقلد مسؤولية جسيمة ألا وهي خدمة الثقافة العربية المعاصرة والقادمة.

وأنا جد سعيد إذ أتيحت لي فرصة إخراج أطروحة الدكتوراه من النسيان والإهمال إلى الوجود وهذا بفضل هذه الدار طبعا. 

شكرا لخدماتكم الجليلة، شكرا لتواصلكم الإيجابي.

د. عزيز القاديلي 

كاتب وناقد من المغرب