د. رياض صالح عودة - بين ظلال النخيل


سطور عن المؤلف

الدكتور رياض صالح عودة خريج الجامعة المستنصرية سنة 1975. حصل على شهادة الدكتوراه في اقتصاديات النّفط والتّنمية من أبردين في أسكتلندة (المملكة المتحدة) سنة 1985.

اشتغل في التّدريس في بعض الجامعات العربية، وعمل في القطاعين الحكومي والخاص في أسكتلندة وكذلك في بعض الدّول الخليجية، وشغل مناصب إدارية مختلفة في عدد من الشّركات النّفطية والصّناعية. هذا بالإضافة إلى كونه مستشارًا في احدى الشّركات الاستشارية العربية.

للدكتور رياض صالح عددٌ من المقالات العلمية المنشورة، وكذلك كتاب صدر في سنة 2005 بعنوان: "مقدمة في الاقتصاد الإسلامي".

هذا الكتاب


تفتقرُ المكتبة العربية اليوم إلى إصدارات حديثة في الشّعر العربي العمودي. وقد أصبحت هذه الظّاهرة منتشرة في كلّ العالم العربي حيث إنّك قلما تجد ديوان شعر عمودي يصدر لشعراء جدد، وكأنّما أصبح الشّعر العمودي شيئا من الماضي أو شيئًا متخصصا ببعض شعراء العصور الماضية أو شعراء الجاهلية.

وعلى العكس من ذلك، فإنّك تجد الكثير من الإصدارات في ما يسمى بالخواطر والنّثر المركّز. ومن المثير للجدل أنّ بعض هذه الإصدارات تحمل عناوين دواوين شعريّة، مع كونها لا تلتزم بأيّ من نسقي الشّعر الحر أو الشّعر العمودي.

وهذا ما دفعني إلى أن أنشر البعض ممّا كتبته من الشّعر العمودي، عسى أن أضيف بعض الشّيء إلى ما ينشر اليوم في الأدب العربي. ولعلي بهذا العمل المتواضع أشجع البعض إلى الدّخول في هذا المجال من الأدب، وذلك لكي نعيد إلى المكتبة العربية ما أخذ يختفي منها، وإلى الأدب ما أصبح يفتقر له.

أضع في هذا الكتاب (بالإضافة إلى ما كتبته حديثًا) بعض القصائد التي كتبتها وأنا طالبٌ في المدرسة وفي الجامعة، وهي تمتلئ بالغزل الذي بعضه قد يتعدى الحدود، ولكني لم أغير فيها وأبقيتها على بساطتها كي أحافظ على أحاسيس فترة المراهقة والشّباب من جهة، وحفاظا على الأمانة الكتابية من جهة أخرى. هذا بالإضافة إلى كونها تخصّ فترة اجتماعية وسياسية من الزّمن الذي مرّ به العراق.


مقتطف

هذه المنافذ هي شركات توزيع كبرى، توفر سبيلا مستقلا لتسجيل المبيعات، وآمنا لاستخدام بطاقات الإئتمان

كما يمكن شراء الكتاب من منافذ أخرى، تستقطع لنفسها نحو 35% من قيمة الكتاب

قصائد الكتاب تشمل:

المقدّمة. 7

الحَرام والحَلال. 9

آل عودَة 12

إمامُ المُتَّقين... 17

للذِكْرَياتِ فُصولُ. 21

أيْقَضْتَ جُرْحًا 27

مُسافرٌ في اور. 30

أنا الأصْل. 32

لا تَسْألي.. 36

تُفَرِّقُنا العَقائِدُ والأُصُولُ. 40

مدرسة الحويش الابتدائية. 45

حَبيبتي والشَوْقُ والظمأ 46

صَهْ يا أَجير.. 51

أرضُ الأَئِمّة. 53

الحَربُ والحُبُّ... 57

ابنة العَطّار. 61

أَطْفَأَتْ كُلَّ الشُموع. 65

ابنُ الرافِدَيْن.. 71

ما كانَ مِثْلكَ.. 72

الأَعْراب... 74

إلْهام. 77

ولادةُ الزَهْراء. 80

سِعْرُ الجِنان.. 83

طَيْفٌ بِعَيْنَيْكِ.. 84

فَدَيْتُكَ.. 86

مَن ذا يَراك.. 87

ناديَة. 89

يا سائِلَ الدّار. 90

لا يولَدُ السّيْفُ حتّى يولَدُ الغَضَبُ... 93

وَزارَةُ المالِ قَد أوْدى بِها القِدَمُ. 95

مِنْ قَوْمِ عيسى.. 96

لا سَيْفَ إلّا ذو الفِقار. 98

تَصَدَّعَ الدين.. 99

سُطور في عَيْنَيْ حَبيبَتي.. 102

عش هائمًا 104

ساعَة القُشْلَة. 106

دَعي هُمومَكِ.. 107

دِجْلَهُ الأحْزان.. 109

بِكَ سَيِّدي.. 111

السائلُ عَنْ الروح. 112

قُلْ لا يَهُمُّكَ.. 113

صَلّوا عَلى خَيْرِ الأنام. 114

الكُلُّ ماضٍ... 115

الى الأخ الدّكتور أكرم جلال. 116

أقْسَمْتُ بالعَرْش... 118

إلى الأستاذ الدّكتور عَلي عِمران.. 119

خلال العشرين سنة الأخيرة 120

شَكْوى.. 121

فَلا صَلاةٍ بِدافِعَة. 124

في لُعْبَة الدّومنَة. 125

وَداعًا يا عَلاء. 126

حُكْمُ القُرود. 127

نبذة عن المؤلف... 128