معاذ رفيق - درب العشق


 سطور عن المؤلف

معاذ رفيق، كاتب وروائي عربي

هذا الكتاب


رواية تعكس انقلاب اليأس، في صراع ذاتي مع الألم والمرارة، الى عشق روحي عميق.

تبدأ هذه الرواية بحادث مفجع. 

يقول الراوي: 

بينما كان الجميع يتبادلون أطراف الحديث، كانت ياسمين تجلس صامتة، عيناها تتألقان بفرحة خفية... حاولت لينا كسر جليد الصمت، "ما بك يا ياسمين؟ تبدين غائبة"...

قبل أن تجيب ياسمين؛ رن هاتف رعد بصوت حاد ... ارتجف جسده وهو يرد ، "ألو؟ ماذا تقول؟... مستحيل!" صرخ بصوت عالٍ.

ساد الصمت في المكان، وكأن الزمن توقف... "ماذا حدث؟!"... سأل تامر بصوت خافت...

"عمارتنا... انهدمت!" قال رعد بصوت متهدج، "بيتنا ذهب!"

انهار عالم ياسمين حولها... "كيف؟ ماذا حدث للجيران؟" سألت بصوت يختنق بالبكاء...

"لا أعرف، يقولون إن رشيدًا فقط نجا"، أجاب رعد وهو ينهض من مكانه ... "يجب أن أذهب"...

"سأذهب معك"، قال تامر بحزم...

"وأنا معكِ يا ياسمين"، قالت لينا وهي تمسك بيدها...

... ولكن الأقدار تتقلب حتى تتحول المآسي والصعاب الى قصة عشق يختلط فيها الإنساني بالإلهي، في رحلة استكشاف ذاتية عميقة تربط السيرة بغاية الخلق لاجل تحقيق التوازن بين الحياة الدنيوية والآخرة. 

مقتطف

عادة ما تكون النافذة الأولى -Direct- هي الأوفر، بينما النوافذ الأخرى تتضمن استقطاعات تصل الى 73 بالمئة

نوافذ النسخة الإلكترونية

... هي: البحرين، مصر، الكويت، لبنان، عمان، قطر، السعودية، والإمارات

توزع في 75 بلدا - بينها 8 بلدان عربية...

نافذة مفتوحة في مختلف أرجاء العالم

الأوفر من حيث التكاليف

هذه النوافذ هي شركات توزيع كبرى، توفر سبيلا مستقلا لتسجيل المبيعات، وآمنا لاستخدام بطاقات الإئتمان. النافذة الأولى منها هي نسخة المطبعة، ولا تتضمن حقوقا للمؤلف

نوافذ النسخة الورقية